+ -

ضرب محافظ الأفالان بقصر البخاري تعليمة عمار سعداني عرض الحائط، إذ في الوقت الذي شدد فيه الأمين العام على ضرورة العودة إلى القواعد لاختيار المندوبين من طرف المناضلين، اعتمد المحافظ في تعيين المندوبين على موائد الغداء كما كان الحال في بلديات العوينات واولاد معرف والكاف لخضر وعين بوسيف، دون الرجوع إلى مكاتب القسمات القانونية. هذا السلوك دفع أحد المتابعين إلى التعليق قائلا “مول الطبيعة ما ينطبع”.. إنه سلوك طبيعي من أناس تعلموا السياسة عبر قاموس لا مكان فيه لكلمة “الشفافية”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات