مرت أسابيع على اختفاء جهاز الاتصال اللاسلكي وأجهزة رصد الاتجاهات من قوارب ربط السفن المستقدمة إلى ميناء أرزيو، دون أن يتبين أمر الجهة التي أخذتهم أو سرقتهم أو رمتهم في البحر أو نسيت إرسالهم، وذلك رغم التحقيقات مع المسؤولين المعنيين داخل ميناء أرزيو وبميناء مرسيليا الفرنسي. ما جعل المتتبعين لهذه القضية يعلقون بالقول “ربما “الفي اش أف” و«جي بي أس” سرقهم جن”!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات