من مفارقات الهجوم الشرس الذي تشنه الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون، على رجل الأعمال رئيس منتدى المؤسسات، علي حداد، أن هذا الأخير تلتقي به حنون يوميا لدى مغادرتها منزلها في المرادية بالعاصمة والعودة إليه. وذلك لأن الشارع الذي يقطعه موكب حنون يمر عبر شارع علي حداد، الذي يقع فيه أيضا مقر حركة “حمس”، لكن طبعا “علي حداد” هذا ليس هو رجل الأعمال الذي تهاجمه حنون.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات