يتجه وفاق سطيف إلى استحضار ذاكرة سنة 1988 حين توّج بكأس إفريقيا للأندية البطلة، وهو يلعب في القسم الثاني، لكن وضع بطل إفريقيا يختلف اليوم عن نحو 27 سنة مضت، فهو بطل الجزائر هذا الموسم، وسيواجه فريقين من الجزائر في دور المجموعات لرابطة أبطال إفريقيا، وهما بنسبة كبيرة في الدرجة الثانية، كون مولودية العلمة فقدت حظوظها في البقاء، ويتجه اتحاد الجزائر أيضا إلى القسم الثاني، وإذا كان إنجاز النسر الأسود في عهد مختار لعريبي بقي راسخا على الصعيد القاري، فإن تشكيلة خير الدين ماضوي لا تريد رؤية تجربتها تتكرّر مع “البابية” أو “سوسطارة”، على الأقل هذا الموسم، لأن هذا الطرح يعني منطقيا تجريد الوفاق من تاجه القاري.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات