+ -

 يعيش المسؤولون عن مصالح الجوازات، هذه الأيام، ضغطا مفاجئا لم يكن في الحسبان، فآلاف المواطنين يتقدمون يوميا لتقديم ملفات طلبات الجواز. وبالإضافة إلى الطوابير الطويلة التي يتسبب فيها هذا “الهجوم”، فإن غالبية المعنيين يرفضون تقديم طوابع الرسوم بحجة أنهم سمعوا بأن الوزير الأول ألغاها، وهم لا يعلمون بأن الأمر مجرد إشاعة، وبأن رسم جواز السفر يبقى 6 آلاف دينار، الفارق فقط يتعلق بأصحاب الجوازات القديمة الذين يطلبون تمديدها لأشهر قليلة من أجل سفر لا يمكن أن يؤجل، ثم يتقدمون بعدها بطلبات الحصول على جوازات بيومترية، فلا يطلب منهم أن يدفعوا مرتين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات