لأول مرة منذ إقرار العتبة لتلاميذ البكالوريا، التي فرضت في عهد الوزير الأسبق أبو بكر بن بوزيد استجابة لـ”ظرف استثنائي”، لم تلجأ وزارة التربية تحت قيادة الوزيرة نورية رمعون بن غبريت إلى العتبة، وسيكون “باك 2015” من دونها كسابقة، بحكم أن هذه الظاهرة التي يعتبرها التلاميذ “حقا مكتسبا”، كادت أن تعصف بالوزير السابق عبد اللطيف بابا أحمد من منصبه، وهو الذي واجه احتجاجات واسعة حول “نيته” فقط في إلغائها سنة 2013. فهل ستنجح بن غبريت على بعد أيام قليلة عن موعد امتحان الباك؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات