أصبح “بريد الجزائر” ببرج الكيفان بالعاصمة كابوسا حقيقيا لكل المواطنين، كونه ظل عنوانا للبيروقراطية قياسا بضعف الخدمات والطوابير التي لا تنتهي كل يوم، بشكل أصبح الوضع يثير أعصاب الجميع، بدليل “اقتراح” موظف واحد فقط على مستوى الشبابيك لخدمة الزبائن بينما تبقى بقية الشبابيك شاغرة، ولم يتحرّج المسؤولون من تصليح أي عطب لأجهزة الإعلام الآلي في أوقات العمل الرسمية وليس خارجها رغم تأثير ذلك على الخدمات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات