اقتنع الكثيرون في الأفالان وخارجه، بأن القيادي ”الخلاَط” عبد القادر حجار السفير بتونس، من الموالين للأمين العام للحزب عمار سعداني. فبعدما راودهم شكَ في أنه سينظم إلى فريق المعارضين فيزيدهم قوَة، شوهد مع المؤتمرين في الجلسات التي عقدت بالقاعة البيضاوية بالعاصمة. طويلو اللسان قالوا إن حجار كان يعلم بأن سعداني يملك دعم الجماعة في الرئاسة، لهذا اختار المشي في الاتجاه الذي يخدم وظيفته الحكومية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات