لا يمكن لمن تطأ أقدامه مصلحة استعجالات الأطفال بمستشفى مصطفى باشا، أن لا يلاحظ الميزان المخصص للأطفال، حيث يجزم جميع أولياء المرضى بأنه يعود لحقبة الاستعمار، بالنظر إلى الصدأ الذي تعرّض له، غير أن المعضلة لا تتوقف عند قدم الميزان فقط، وإنما إلى الأعطاب التي تصيبه في كل مرة، فأين ذهبت ملايير البترول المخصصة لإصلاح المستشفيات، في وقت مازالت المستشفيات تسير بعتاد من “عام دقيوس”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات