الظاهر أن “ماراطونية” محاكمة “الـفتى الذهبي”، عبد المومن خليفة، أثرت في تركيز عدد من المحامين، إلى غاية نهار أمس، بحيث ظل أحد المحامين يردد أن وزير الداخلية الطيب بلعيز، متناسيا أن الأخير غادر الوزارة وخلفه نور الدين بدوي. وورد اسم الوزير السابق للداخلية في سياق كلام المحامي حول توسطه لأحد مقربيه لدى بنك الخليفة من أجل الحصول على قرض.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات