شرعت الجزائر في التفاوض مع الروس بخصوص اقتناء أحد أحدث أنظمة التشويش على أقمار التجسس الصناعية العسكرية، وهذا كرد على المغرب الذي قرر شراء قمرين صناعيين من دول أوروبية قد يستعملهما للجوسسة. وقد دخلت حرب المخابرات بين الجزائر ونظام المخزن مرحلة جديدة بعد التسريبات التي تحدثت عن تعاون استخباري بين المغرب والدولة العبرية بدأ قبل 50 سنة، وورود معلومات حول اشتغال المغرب على تطوير وسائل التجسس الإلكتروني بإنفاق 20 بالمائة من الميزانية الدفاعية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات