لم يتأخر الوافد الجديد على وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الطاهر حجّار، في تقديم اعتذاراته لطالبة جامعية تم منعها من اجتياز امتحان شهادة الكفاءة المهنية للمحاماة بالجزائر العاصمة، كونها كانت ترتدي لباسا قصيرا، ما أثار جدلا واسعا في الحرم الجامعي وخارجه. فهل ناقض الوزير تعليمة الوزارة أم أنه بصدد تكريس ثقافة الاعتذار؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات