راسلت وزارة الداخلية ولاة الجمهورية تطلب منهم مراسلة رؤساء البلديات وتحذيرهم من تكرار صور الطوابير للمحتاجين الذين يستفيدون وينتظرون “قفة رمضان”، التي تصفها العديد من الجمعيات بـ«قفة العار”. أكثر من ذلك طلبت وزارة الداخلية من رؤساء البلديات أن تكون قفة رمضان هذا العام بنفس القيمة، تفاديا لفرق القيمة الذي كان في السنوات الأخيرة، حيث كانت قفة البلديات الغنية “غنية”، وقيمة بعضها يساوي المليون سنتيم، أما البلديات الفقيرة فقفف فقرائها “فقيرة”. أما ثالث أمر هذا العام فهو إصرار وزارة الداخلية والتضامن على تسمية هذه المساعدة “طردا”، وليس “قفة”، وكل ذلك حفاظا على “كرامة” الجزائري.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات