يعيش أحد المديرين التنفيذيين بولاية الأغواط متنقلا من مقهى لآخر صباحا ومساء، إذ يخيل لمن يعرفه أنه بطال، في حين أن المدير هو مسؤول عن قطاع غارق بالمشاريع، وهو ما أثار تساؤل السكان، هل للمدير ما يكفي من الوقت حتى يظل جالسا رفقة المقاولين في المقاهي؟ أم أن عمله الحقيقي لا يمكن أن يتجسد سوى في مثل هذه الأماكن، حيث تبرم الصفقات الموازية وأن المكاتب الإدارية أصبحت تشكل قيدا على محترفي ”البقشيش”؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات