شهدت محلات بيع شرائح الهواتف النقال ومفاتيح الإنترنت بولاية تبسة حركة كبيرة وغير مسبوقة، إذ تهافت على شرائها المرشحون لشهادة البكالوريا من المعيدين والأحرار خاصة، ما أدى إلى نفاد مخزون مفاتيح الجيل الثالث. والظاهر أن هؤلاء يشتغلون على تطوير الغش وجعله إلكترونيا، مستغلين عدم تنفيذ وزارة التربية برنامج تجهيز مراكز الامتحانات بتقنيات التشويش وقطع الاتصال عن الهواتف النقالة ومفاتيح الإنترنت. فهل استسلمت بن غبريت لجيل الجيل الثالث؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات