اشتكى مديرون مركزيون بوزارة الخارجية لوزيرهم رمطان لعمامرة، من صعوبة العثور على موظفين يتقنون تحرير “المذكرات” اليومية الخاصة بنشاط مختلف مصالح الوزارة والمراسلات الواردة أو الصادرة إلى البعثات الدبلوماسية الجزائرية في الخارج. ومما أوصى به هؤلاء لحل هذه المعضلة تشديد شروط المسابقات الخاصة بالالتحاق بصفوف السلك الدبلوماسي وتطوير برامج التدريس على مستوى المعهد الدبلوماسي، وبالأخص تفادي المحسوبية والمحاباة في التوظيف والتعيينات التي يستفيد منها “أبناء وبنات جماعة الفوق” دون مراعاة مقياس الكفاءة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات