بعدما نفض جناح رئاسة الجمهورية يديه من الوزير والسفير السابق حمراوي حبيب شوقي، ولم يمنحه أي منصب، ولم يعد يستشيره في أي موضوع، يبدو أن الفرصة الأخيرة أمام حمراوي هي أن ينقذه أحمد أويحيى ”حزبيا” بإعادته إلى الصفوف الأمامية للحزب ويمنحه الغطاء والحماية حتى يتمكن من افتكاك ”رضا” الجماعة الحاكمة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات