لم يتحرك ولا مسؤول في الحكومة ولا في أعلى هرم السلطة، ولو من باب “النفاق السياسي”، لتقديم واجب التعزية لعائلة العلامة والمفكّر والمدرسة الجزائرية الأصيلة مالك بن نبي، وذلك عندما فارقت زوجته الحياة، أول أمس، وشيّعت جنازتها “البسيطة”، بساطة الرجل والعائلة، في مقبرة وادي الرمان بالعاشور في الجزائر العاصمة. وعلّق بعض من حضر الجنازة بالتساؤل عمَّ كان سيفعله “مسؤولونا” لو تعلّق الأمر بفنان أجنبي، وضربوا عدة أمثلة عن ذلك.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات