تعرضت سيدة جزائرية، الأسبوع الماضي، إلى إهانة ما بعدها إهانة في مطار بروكسل الدولي، حيث أنها أوقفت من طرف شرطة الحدود، واستجوبت كما يستجوب المجرمون، بالرغم من أنها إطار في الدولة. والأدهى من ذلك والأمر، وبحجة أن المعنية تحمل تأشيرة شنغن استخرجتها من سفارة إيطاليا، ما دعا بالشرطة إلى الشك، فإن السيدة الجزائرية وضعت في الحجز ثلاثة أيام بلياليها، قبل أن يتم ترحيلها إلى الجزائر.. يحدث هذا في غياب تام للسلطات الجزائرية التي لم يعد يهمها أن يكرم الجزائري في الخارج أو يهان.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات