قالت مصادر مطّلعة إن ديوان الوزير الأول يكون راسل الوزراء يطالبهم بإعداد تقارير مفصّلة عن نشاط قطاعات الوزارية لتقديمها خلال ما يعرف بـ “جلسات الاستماع الرمضانية”، لكن هذا العام سيشرف عليها الوزير الأول عبد المالك سلال وليس رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، مثلما دأب عليه منذ رمضان 2004، مع الإشارة إلى أنه لم تكن هناك جلسات استماع بسبب الوعكة الصحية للرئيس بوتفليقة. وجرت العادة من اليوم الأول لرمضان أن ينتقل الوزراء تباعاً إلى مقر رئاسة الجمهورية لعرض ملفات قطاعية يتم التدقيق فيها ومناقشتها، ثم إصدار بيان إعلامي حولها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات