ما أغرب هذه الحكومة المتناقضة، فبالأمس تدعو إلى تشجيع المنتج المحلي من أجل تقليص فاتورة الاستيراد، واليوم ترسل بعثات من أمناء عامين ومفتشي الإدارات العمومية إلى الصين لـ “تصنيعهم” هناك كولاة للجمهورية، قبل تعيينهم على رأس الولايات أو الولايات المنتدبة الجديدة. وعلّق البعض بالقول “كل شيء في بلادي صار مكتوبا عليه عبارة مصنوع في الصين، حتى مسؤولون محليون صاروا “made in china”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات