يتساءل إطارات من الأرندي عن سر إدراج اسم سيدة في قائمة أعضاء المكتب الوطني للأرندي، إلى جانب قيادي آخر. والمعروف أن السيدة هي من خلفت القيادي على رأس إحدى بلديات العاصمة وأنها كانت نائبه في عهد المندوبيات التنفيذية البلدية، وأن تلك البلدية شهدت فضائح عقار عديدة في عهدهما. فهل للتعيين علاقة بمحاولة فرض حماية للاسمين من الفضائح المذكورة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات