يبدو أن المناصب الرسمية بولاية سطيف صارت ألعوبة في يد من هب ودب، حيث تلقت مصالح الأمن بسطيف شكوى رسمية من قِبل إحدى المؤسسات الخاصة تتهم فيها عونا يعمل بمصالح بلدية سطيف، بتقمصه لشخصية ممثل لديوان والي ولاية سطيف. والغريب في الأمر أن هذا الشخص تقدّم من أحد ممثلي هذه المؤسسة الخاصة وطالب بتقديم وثائق عن بعض النشاطات، في خطوة غير مسبوقة. فهل تتحرك مصالح الولاية لوضح حد لهذا التميع الذي يشوّه سمعة مؤسسات الدولة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات