لا تزال ألسنة اللهب مشتعلة بسهل قري ببلدية سيدي أمحمد بن علي بولاية غليزان،بحيث التهمت النار عشرات الهكتارات من الحبوب حسب شهود عيان،ولم تحدد الجهات المسؤولة العدد الصحيح للهكتارات التي أصابها الحريق.وترجح مصادرنا أن سبب الحريق عائد إلى ما تلفظه الجرارت من شظايا نار سيما القديمة منها.وحسب مصادرنا أن الفلاحين والمواطنين والحماية المدنية منهمكين اللحظة في إطفاؤ الحريق.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات