تفاجأت ناجحة في مسابقة التوظيف التي نظمتها وزارة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال مؤخرا، بطردها من العمل بعد 3 أيام فقط من استدعائها واستلامها للوظيفة. الغريب حسب المطرودة أنها لم ترتكب أي خطأ تستحق عليه الطرد، لكن ذنبها الوحيد ما سمعته من مديرة الإدارة العامة، وهو أنها من الشرق وتحديدا من بلدية الدريعة في سوق أهراس، والأولوية في المنصب لموظفة من العاصمة، ما اعتبرته المطرودة ليس إجحافا في حقها فقط بل تمييزا عنصريا بين أبناء الوطن الواحد، لاسيما بعدما طال انتظار الرد من وزيرة القطاع على الشكوى المرفوعة إليها بخصوص القضية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات