فاجأت وزيرة التربية نورية بن غبريت المديرين الولائيين خلال اللقاء الذي جمعها بهم أول أمس، حيث أمرتهم بضرورة محاربة الغش وكشف المتورطين فيما أطلق عليه “فضيحة الجيل الثالث” في “الباك” مهما “علا شأنهم”، الأمر الذي يدل على تورط أشخاص “نافذين” وأبناء مسؤولين رفيعي المستوى في الغش الذي وقع خلال امتحان نهاية شهادة التعليم الثانوي “بكالوريا” دورة جوان 2015. فهل ستتمكن بن غبريت من كسر نفوذ هؤلاء؟ أم أن هذه الحرب ستطيح بالغشاشين الصغار فقط؟!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات