تصر بعض مواقع التواصل الاجتماعي لنشطين مغاربة على تقديم المعلومة المغلوطة “الساخرة” التي نسبت تصريحا للزعيم السابق لحزب التجمع من أجل الثقافة والديموقراطية، سعيد سعدي، واصفة إياه، هذه المرة، بوزير الشؤون الدينية في الحكومة الجزائرية، والذي تناول بالحديث رؤيته للصيام وشهر رمضان. وقد تدخل نشطاء جزائريون لتصحيح المعلومة ونشر السيرة الذاتية وصورة الدكتور محمد عيسى وزير الشؤون الدينية في حكومة عبد المالك سلال. فهل يعقل أن يقع نشطون مغاربة معروفون في خطأ فادح مثل هذا، ويصروا عليه؟ أم أن الأمر بمثابة استخفاف وتهويل مقصود ضد الجزائر من قِبل أذرع المخزن على شبكات التواصل الاجتماعي؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات