+ -

 ظهر وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية، رمطان لعمامرة، خلال تواجده في اجتماع العاصمة اللبنانية بيروت شارد الذهن وغارقا في تفكير عميق، رغم أن الرجل معروف عنه بشاشته التي تلازمه دائما، ولو من باب الدبلوماسية. فهل ملف مالي أصبح يؤرق لعمامرة أم أن ملف الشقيقة ليبيا هو السبب؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات