رغم مرور شهر على تنظيم المؤتمر العاشر لحزب جبهة التحرير الوطني، إلا أن شركات التموين “الكاترينغ” لا تزال تطالب بمستحقاتها المالية المتأتية من توفيرها للأكل والمبيت للمشاركين في هذا المؤتمر. المشكل أن هذه الشركات لم تجد من يسوي لها وضعيتها، بأي صيغة من الصيغ، رغم أنها تلقت تطمينات بأن حقوقها محفوظة، ولكن مع مرور الوقت، ولضخامة المبالغ المستحقة، بدأ صبر هذه الشركات ينفد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات