لم يتهافت مناضلو وإطارات جبهة التحرير الوطني في وهران، يوم الخميس الماضي، على الأمين العام السابق لحزبهم عبد العزيز بلخادم الذي حضر افتتاح الدروس المحمدية في الزاوية البلقايدية بسيدي معروف. وبدا “سي عبد العزيز” وحيدا رغم جلوسه في الصف الأول إلى جانب السلطات المحلية لوهران، ولم يتزاحم “الأفالانيون الوهرانيون” على تقبيله والفوز ببركته كما كانوا يفعلون سابقا، وأكثر من ذلك لم يحضروا بالكثافة السابقة عندما كان بلخادم يأمر وينهي. وغادر الزاوية وحيدا كما جاءها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات