يُنتظر أن يصدر في بداية السنة الدراسية المقبلة 2015-2016 مرسوم رئاسي يُعيد هيكلة قطاع التربية، ومن بين المصالح التي ستشهد إعادة هيكلة جذرية مصلحة الإعلام، حيث ستتحول من خلية صغيرة إلى مديرية عامة يكون مقرها على مستوى الوزارة، على غرار الكثير من مؤسسات الدولة الأخرى، خاصة أن قطاع التربية يعتبر الأكبر من حيث الموارد البشرية وكذلك التلاميذ الذي يفوق عددهم 8 مليون نسمة. فهل ينهي هذا الإجراء الاختلالات الموجودة على مستوى مصلحة الإعلام بالوزارة؟ أم أن المشكل في الأشخاص وليس التنظيم؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات