اعلن رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون السبت انه ينبغي الاستعداد لاحتمال سقوط عدد كبير من البريطانيين في هجوم عنيف في تونس، هو الاكثر دموية لمواطنيه منذ هجمات لندن قبل 10 سنوات.
"مجزرة على كراسي الشاطئ"، "جمعة الدم"، "رعب على الشاطئ"...لم تكن لدى الصحف البريطانية اوهام بخصوص حصيلة الخسائر الكبيرة التي تكبدتها المملكة المتحدة في الهجوم على فندق ريو امبريال مرحبا في مرسى القنطاوي على بعد 140 كلم جنوب العاصمة تونس وقرب سوسة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات