+ -

 تساءل أحد الإطارات السامية لمؤسسة سونلغاز في سهرة رمضانية “لماذا لا يشكرنا الجزائريون هذه الأيام التي يقضون فيها ليالي مريحة دون انقطاع في الكهرباء؟ يتمتعون بالمكيفات الهوائية وكل ما توفره الكهرباء من خدمات”. وغضب هذا الإطار السامي عندما رد عليه أحد المستمعين “معناه تريد منا كجزائريين أن نشكر مثلا التاجر في سوق الخضر والفواكه والجزار وغيرهم لأنهم أعطونا سلعا مقابل أموال استلموها منا. في العادة التاجر هو الذي يشكر الزبون، إلا إذا كانت سونلغاز تدير فينا مزية بالكهرباء الذي نشتريه منها”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات