يقوم “مير” إحدى بلديات جنوب ولاية المدية في شهر رمضان المبارك بالإمضاء على الوثائق والمحررات الخاصة ببلديته بعد الإفطار، إما في بيته أو بالمقهى الذي يسهر به، وذلك بعد أن غاب تماما عن مكتبه منذ بداية الشهر الفضيل، ويقول مقربوه إن هذا المير “يترمضن” ولا يستطيع التعامل مع المواطنين، لذلك فهو يفضل أن يمضي يومه نائما في بيته. يُذكر أن مقر البلدية كان قد شهد قبل رمضان حادثة انتحار رهيبة ذهب ضحيتها شاب قام بإضرام النار في جسمه أمام مكتب “المير”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات