اعتبر عبد الرزاق مقري رئيس حركة مجتمع السلم أن الحركة أخذت منه وقته الأكبر وأبعدته حتى عن عائلته، حيث أسر لمن حضر مأدبة الفطور التي أقامها لمناضلي الحزب بقسنطينة بأنه وجد صعوبة في المفاضلة بين الإفطار مع المناضلين والإطارات، ومنه إهمال عائلته، أو الإفطار مع هذه الأخيرة وحرمانه من لقاء أحبته ومناضليه، ليستقر رأيه على تقسيم شهر رمضان إلى نصفين الأول يخصص لعائلته الصغيرة والثاني لعائلته الكبيرة حمس.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات