+ -

رست في ساحل وهران أول أمس بارجة حربية فرنسية، في زيارة لا أحد يعرف أهدافها، لأن مصالح القنصلية الفرنسية في وهران “تركت الأمر سريا”، ولم توجه الدعوة لزيارة هذه البارجة والاحتفال على متنها إلا للذين “تشم فيه الريحة”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات