ظهر وزير السياحة عمار غول في خرجة الوزير الأول عبد المالك سلال بالجزائر العاصمة زائرا لعدة مشاريع، على غير عادته، ممتنعا عن التصريح للصحافة التي سألته عن تصوراته لـ “بعث النفس” في قطاع السياحة “الميت” في الجزائر، وبرر ذلك “ساخرا” بأنه “صائم ولا يستطيع الكلام”، ليتراجع ويقول إنه لا يريد التشويش على الوزير الأول بتصريحات موازية. فهل يخشى الوزير أن تتناقض التصريحات أم أن يصوم حتى عن الحديث؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات