أصيبت العائلة التي “أوقفت” قطعة أرضية بوسط مدينة معسكر لإقامة مدرسة قرآنية وقاعة للصلاة بخيبة أمل، كون مديرية الشؤون الدينية لولاية معسكر لم تتحرك لإقامة المشروع منذ 20 سنة، وبقيت القطعة الأرضية الحبوس مهملة ومفرغة عمومية في صورة مشينة. وقال مهتمون بالموضوع ومن العائلة المتبرعة بالأرض إنهم على أتم الاستعداد لتمويل المدرسة القرآنية، حتى يطمئن شيخ العائلة المانحة للقطعة الأرضية على مصيرها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات