تحولت مؤخرا بلدية بحيرة الطيور بالطارف إلى محج للمسؤولين والمنتخبين حيث فضلوا قضاء سهراتهم الرمضانية، وهذا تبركا بمنصب لواء عسكري لأحد أبناء المنطقة. وتساءل سكان البلدية عن هذا الهجوم البشري للمسؤولين والطامعين في المسؤولية مستقبلا، وقد كانت البلدية ذاتها مجرد معبر معزول. فسبحان مغيّر الأحوال.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات