رفضت مديرية التربية لولاية جيجل منح رخصة المشاركة لعدد من الأساتذة المنضوين تحت رايتها (التعليم الثانوي) في مسابقات جامعة جيجل للالتحاق بسلك التعليم فيها، على غرار ”البطالين”، وهو ما اعتبره البعض ”حقرة”، باعتبار أن البعض الآخر استفاد من هذه الرخصة على أساس السلطة التقديرية لمديري التربية يمنحونها لمن شاؤوا ويمنعونها على من شاؤوا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات