امتص المدير العام للحماية المدنية، مصطفى لهبيري، غضب أعوانه في ميلة بكل هدوء، وتمكن من إقناعهم بالعودة إلى مناصب عملهم، بعد أن احتجوا ضد مديرهم الذي حظي بالتثبيت في المنصب وعادت المياه إلى مجاريها.. فمن كان وراء الضجة وما هي الخلفيات التي ألهبت بيت لهبيري بميلة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات