وجهت مجموعة من الشبان الجزائريين المقيمين في شرق وغرب البلاد شكوى إلى مجموعة إنتاج البرامج التلفزيونية العالمية ”أنديمول” بعد الذي تعرضوا له من احتيال في حصة تملك حقوقها هذه الشركة التي يديرها الفرنسي نيكولا كوبرمان، حيث شارك المعنيون في حصة تلفزيونية تم تسجيلها في الجزائر العاصمة، وعرضوا على الشركة الأم ”أنديمول” طرق اختيار الفائزين خارج قواعد اللعبة، لكنهم لم يتلقوا ردا. كما يعتزم هؤلاء تقديم شكوى لرئيس سلطة ضبط السمعي البصري ميلود شرفي ضد القناة التلفزيونية التي بثت الحصة المعنية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات