يبدو أن وزير الدولة وزير الخارجية رمطان لعمامرة مهتم كثيرا بالثقافة، فقد كان رئيس الدبلوماسية الجزائرية حاضرا في آخر نشاط ثقافي فني نظمته وزارة الثقافة، من تنشيط فرقة ”البالي” الوطني. وكان وزير الشؤون الخارجية أيضا حاضرا في الحفل الذي أحياه الفنان لونيس آيت منقلات بقسنطينة قبل أيام، وكذلك في العديد من النشاطات ذات الصلة بالعمل الثقافي. فهل حضور لعمامرة هذه التظاهرات من باب الدبلوماسية أم أنه فعلا يحب الثقافة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات