لم يستسغ عدد من نواب المجلس الشعبي الوطني موقف زملائهم من خرجة رئيس لجنة المالية بالمجلس برابح زبار الذي فجر الأسبوع الماضي ”قنبلة” مفاجئة، عندما راح يعلن مساندته المطلقة لقرار الحكومة وقف التعامل بـ ”الشكارة” والتوجه إلى العمل بالصكوك، لاسيما في معاملات العقار والسيارات، عكس موقف قياديين في الحزب العتيد عبروا عن رفضهم قرار الحكومة. وتساءل هؤلاء ”أي مرقة حارة أحرقت شوارب النواب المنددين”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات