أحيت بلدية سيدي أمحمد بالجزائر العاصمة الاحتفال بليلة القدر المباركة في مدرسة عيسات إيدير الواقعة في إقليم هذه البلدية. وتساءل الناس هنا إن كانت بلدية سيدي أمحمد لا تعترف بتعليمات وزارة التربية الوطنية التي تمنع فيها أي استغلال للفضاءات التربوية (مدارس ومتوسطات وثانويات) للحفلات والأعراس، أم أن مدرسة عيسات إيدير لا تقع في هذه الخانة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات