تعيش بلدية أمجدل، وهي من أفقر بلديات ولاية المسيلة، على وقع انسداد مجلسها الشعبي البلدي، ما حرم سكانها من العديد من المشاريع ذات الصلة بالتنمية المحلية وبمشاكلهم وانشغالاتهم اليومية، وجعلهم يندبون حظهم ويستغيثون السلطات العليا للفصل في هذا الانسداد. وما زاد في حيرة واستياء سكان أمجدل ودواويرها المترامية هنا وهناك، أنهم عندما توجهوا للولاية لطرح انشغالاتهم كان الرد “لا نستطيع فعل شيء والبلدية مجمّدة”.. وعلق هؤلاء “سيدي أمليح.. زادو لهوا والريح”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات