تساءلت عضو المجلس الشعبي الولائي بقالمة نجيبة زرقين، عن الطرق التي يمنح بها الدعم الفلاحي، والتي لم تجد لها من مبرر مقنع مع ما هو سائد في الواقع، حيث ذكرت أنها سمحت لأشخاص لا علاقة لهم بقطاع الفلاحة من الحصول على امتيازات، وقالت إنهم تبعا لذلك “دارو لعجب”، غير أن الفلاحين الحقيقيين والذين هم معروفون لم يستفيدوا من شيء يذكر، كما أن جهدهم لم يظهر في الميدان.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات