38serv
رأى مدير "إف بي أي" جيمس كومي أن "تنظيم "داعش" بات يشكل خطرا أكثر بكثير على أمن الولايات المتحدة بالمقارنة مع تنظيم "القاعدة".
واعتبر كومي أن "داعش" حقق نجاحا ملحوظا في إجراء حملات ترويجية عبر شبكات التواصل الاجتماعي، بغية التأثير على المسلمين الأميركيين، وإن التنظيم الإرهابي يحاول إقناع المسلمين غير المرتاحين من سياسة حكومة الولايات المتحدة، بأنهم، إذا عجزوا عن التوجه إلى الشرق الأوسط للانضمام إلى صفوف الإرهابيين، يقدرون على "ارتكاب عمليات قتل في الأماكن التي يعيشون فيها".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات