يبدو أن وزيرة التربية نورية بن غبريت لن تستفيد من عطلة سنوية، حيث أنها برمجت العديد من اللقاءات والندوات خلال فترة الصيف، تنطلق بندوة تقيّم إصلاح القطاع اليوم وغدا، ثم ندوة أخرى في 28 جويلية لدراسة وضعية القطاع في الجنوب، ولقاءات مع مديري التربية بداية شهر أوت، على أن تنهي الشهر بلقاءات أخرى مع نقابات التربية، قبل التحضير للدخول المدرسي. غير أن اختيار بن غبريت عدم التوقف عن العمل، لن يكون في صالح بعض المديرين الولائيين والمسؤولين الذين سيُجبرون على العمل بالوتيرة نفسها، خاصة وأنها توعّدت من لا يعمل “بمسؤولية وحماس” فلا مكان له في القطاع.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات