ظهرت بصمة وزير الداخلية والجماعات المحلية، نور الدين بدوي، في القائمة الاسمية للولاة التي أفرجت عنها رئاسة الجمهورية، مساء أول أمس، فقد تضمنت أسماء عدد من الإطارات الذين عملوا مع بدوي عندما كان واليا في برج بوعريريج، ثم سطيف ثم قسنطينة، سواء في الأمانة العامة أو في الديوان أو في المديريات ذات الصلة المباشرة مع سلطة الوالي، وليس المديريات التنفيذية الولائية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات